ADMIN
مؤسس المنتدى
رقم العضوية : 1 عدد المساهمات : 115 النقاط : 341 تاريخ التسجيل : 11/01/2016 العمر : 41 الموقع : https://socialwork.forumegypt.net
| موضوع: دور الأساليب الإرشادية في علاج مشكلة التدخين الخميس يناير 28, 2016 2:08 pm | |
| من المشكلات التربوية والتعليمية والسلوكية التي يعاني منها التلاميذ في المدارس ودور الأساليب الإرشادية في علاجها
التدخين تتمثل هذه المشكلة في اعتياد التدخين في مرحلة مبكرة قد تكون مرحلة التعليم الابتدائي ، وهي تصرفات غير سوية وظاهرة سلوكية سيئة يقوم بها طالب أو طلاب داخل المدرسة وخارجها. أعراض المشكلة 1- مشاهدة الفرد وهو يدخن بعيدا عن الأنظار خلف أسوار المدرسة. 2- الصحبة السيئة ( رفقاء السوء). 3- السعال الشديد. 4- وجود رائحة كريهة. 5- الانفعال السريع. 6- العزلة. 7- فقدان الشهية والصداع. 8- اسوداد الوجه وتغير في الشفتين واللثة وغيرها من العلامات الظاهرة. 9- الشرود الذهني أثناء الدرس. أسباب المشكلة 1- ضعف الوعي الديني. 2- ضعف الرقابة الو الدية. 3- التقليد الأعمى. 4- معتقدات خاطئة نحو التدخين. 5- ضعف الوعي بمضاره. 6- ضعف الشخصية وحب الظهور. 7- وجود مدخن في الأسرة. 8- رخص ثمنه وتوفر المال لدي المدخنين. 9- كثرة أوقات الفراغ وعدم استثمارها وتوظيفها التوظيف السليم. 10- وسائل الإعلام. 11- عدم وجود القدوة الصالحة. 12- تدخين المعلم أمام الطلاب وايضا صعوبات التعلم تبدو هذه المشكلة عندما يكون هناك فرق بين مستوى تحصيل الطالب وبين المستوى الذي تؤهله له استعداداته وقدراته. أعراض المشكلة 1- انخفاض مستوى التحصيل الدراسي علي عكس ما لديه من قدرات عقلية. 2- لا يرجع هذا الانخفاض في مستوى الطالب إلى وجود إعاقات بدنية أ, حركية أو سمعية أو بصرية أو عقلية 3- يمكن أن يشار إلى المشكلة علي أنها نوع محدد مثل صعوبات تعلم الرياضيات. العوامل المساعدة علي ظهور المشكلة 1- وجود مشكلات في التخاطب التعبيري أو الاستقبالي. 2- وجود مشكلات في النمو الحركي. 3- تغيرات مختلفة في التاريخ التعليمي مثل تغير المدرسين وتغير المدرسة. العلاج والأساليب الإرشادية 1- علاج المشكلات العضوية أو الإعاقات. 2- وضع برنامج تعليمي علاجي للتخلص من هذه الصعوبات. 3- استفادة الطالب من أخصائي. 4- استشارات للمدرسين لتركيز الاهتمام على معالجة المشكلة. 5- استشارات للآباء لمساعدة الطالب في تعلمه بالمنزل
قلق الاختبارات هو حالة من القلق تعتري الطلاب قبل أو أثناء تأدية الاختبارات التحصيلية، أو مقابلة الانتقاء والتصنيف الوظيفي.
أعراض المشكلة 1- حالة من الانشغال العقلي ترتبط بالتفكير بأسئلة الاختبار وكيفية الإجابة عليه، والنتائج المتوقعة بعد أداء الاختبار. 2- الشعور بالخوف. 3- الاضطرابات النفسية 4- فقدان الثقة بالنفس. 5- الأرق. 6- التردد. 7- الانطوائية. 8- صعوبة التركيز أو عدمه. 9- فقدان الشهية. 10- التهرب من الامتحانات. 11- الارتعاش والارتباك الظاهري. 12- كثرة الذهاب لدورات المياه. 13- آلام في البطن. أسباب المشكلة 1- عدم الاستعداد المسبق للاختيار. 2- الخوف الزائد من المستقبل والنظرة التشاؤمية له. 3- ضعف الثقة بالنفس والخوف من الفشل 4- الحرص الزائد من ولي الأمر والطالب على الحصول على نتيجة مميزة ومعدل مرتفع. 5- الوضع الاقتصادي للأسرة والحاجة الملحة للوظيفة. 6- طريقة القياس والتقويم. 7- شخصية بعض المعلمين. 8- عدم التهيئة للامتحانات من قبل الأسرة. 9- عدم التوكل على الله. 10- الغيرة والتنافس بين الطلاب. 11- الاهتمام الزائد من قبل وسائل الإعلام. 12- زرع الرهبة من الامتحانات من قبل الأسرة، ومن قبل المعلم. 13- المشكلات الأسرية. 14- التعلم الاجتماعي من الآخرين بملاحظة سلوك الخوف وتقليده. 15- المراقبون في الامتحانات. العلاج والأساليب الإرشادية 1- الاستعانة بالله والخوف منه والتوكل عليه. 2- الابتعاد عن المنبهات والسهر. 3- تهيئة الجو المناسب للمذاكرة من قبل الأسرة. 4- مثابرة الطالب من بداية العام. 5- إزالة الرهبة للامتحانات من قبل المعلم من نفوس الطلاب. 6- عدم الضغط والتخويف من قبل الأسرة والمعلمين. 7- إيجاد حلول للمشكلات العائلية. 8- قيام المرشد الطلابي بدوره لحل مشاكل الطلاب، وبيان الطريقة المناسبة للمذاكرة. 9- تقسيم الدرجات على أكثر من نشاط. 10 –تعديل بعض أنظمة الاختبارات. 11- تنظيم الوقت ( المذاكرة – الواجبات – النوم). 12- نصح المراقبين بعدم إثارة الخوف من الامتحانات. 13- تفهم الوالدين لقدرات أبنائهم. 14- مساهمة وسائل الإعلام في حل المشكلة. 15- تطوير المناهج بالشكل الذي يراعي جميع مكونات الشخصية. |
|